ماهي أنماط تعلم اللغة؟ ما نمطك في تعلم اللغة الإنجليزية؟ ما هي الطرق أو الاستراتيجيات التي تناسبك؟ لماذا من المهم معرفة ذلك؟
هناك عدد من أنماط التعلم أو الأنواع المختلفة، من المحتمل أن تمثل واحد أو أكثر من أنماط تعلم اللغة التالية:
- البصري
- السمعي
- الحركي
- الاجتماعي
- الانفرادي
- المنطقي
إذن ماذا تعني أنماط التعلم هذه؟
المتعلم البصري
يتعلم الكثير من الناس من خلال الرؤية، هذا يسمى أسلوب التعلم البصري، الأشخاص الذين يتعلمون بصريًا يتعلمون بشكل أفضل من خلال الصور. إذا كنت تشعر أنك تتعلم بشكل أفضل من خلال رؤية الصور والرسوم التوضيحية، مقارنة بالاستماع إلى معلم أو قراءة كتاب، فإن أسلوبك المفضل في التعلم هو النمط البصري.
المتعلم السمعي
يعد الصوت والموسيقى جاذبًا قويًا لهذه الأنواع من المتعلمين الذين يتمتعون عادةً بإحساس جيد بالإيقاع. المتعلمون السمعيون هم مستمعون جيدون يتعلمون عادة بشكل أفضل من خلال المحاضرات والخطب والمناقشات.
المتعلم الحركي
سواء كان ذلك باستخدام أجسادهم أو أيديهم، فإن هؤلاء المتعلمين يدورون حول حاسة اللمس. تلعب الأنشطة البدنية والرياضية دورًا كبيرًا في حياة هؤلاء الطلاب. يعد التدريب العملي أمرًا ضروريًا لهؤلاء المتعلمين الذين يحبون العبث والتعلم بشكل أفضل عندما يستطيعون القيام بذلك بدلاً من الرؤية أو السمع.
المتعلم الاجتماعي (بين الأشخاص)
يفضل المتعلمون الاجتماعيون التعلم في مجموعات والعمل مع الآخرين. يعرف هؤلاء الطلاب كيفية التواصل بشكل فعال والاستمتاع بالتعاون مع الآخرين وتبادل الأفكار ومناقشة الأفكار والمفاهيم. المتعلمون الاجتماعيون هم عمومًا مستمعون جيدون يتمتعون بالتفكير والتفهم.
المتعلم المنطقي
إذا كان هناك منطق وأرقام ، فمن المؤكد أن هؤلاء المتعلمين سوف يتفوقون في حلها. يعمل هؤلاء الطلاب ويحلون المشكلات المعقدة من خلال توظيف الاستراتيجيات وطريقة تفكيرهم العلمية. عادة ما تفضل برمجة الكمبيوتر والرياضيات والعلوم من قبل هذه الأنواع من المتعلمين.
المتعلم الانفرادي
يفضل هؤلاء الطلاب الدراسة الذاتية والعمل بمفردهم. يعدون مستقلون ومدركون تمامًا لذواتهم ويتوافقون مع أفكارهم ومشاعرهم. يفضل هؤلاء المتعلمون الابتعاد عن الزحام والتعلم بشكل أفضل في مكان هادئ حيث يمكنهم التركيز على المهمة التي يقومون بها.
كيف يساعد كامبلي الطلاب من خلال أنماط التعلم المختلفة؟
طورنا في كامبلي مناهج تعليمية شاملة متعددة الأساليب والطرق تتيح لجميع الطلاب الوصول إلى أقصى استفادة بغض النظر عن أسلوب التعلم المفضل لديهم. تم تصميم دروسنا بشكل علمي لتلبية مجموعة واسعة من احتياجات التعلم، مما يقلل من التشتت ويحسن الأداء.
- تساعد دروسنا الجذابة والرسوم الملونة على المحافظة على تفاعل الطالب طوال مدة الدرس.
- تعتمد مناهجنا على تكرار المفاهيم بشكل مختلف لضمان ثبات المعلومات.
- يقدم منهجنا مجموعة واسعة من المواد المكتوبة كالقصص والجمل والكثير من الأنشطة اللفظية لمساعدة المتعلمين الذين يفضلون الاستماع والتحدث والقراءة والكتابة.
- يوفر منهجنا عبر الإنترنت بيئة مثالية للمتعلمين الخجولين والذين يفضلون الدروس الفردية.
- تساعد أنشطتنا التفاعلية المتعلمين الحركيين والبصريين في فهم الكلمات واختبار مدى فهمهم من خلال السبورة التفاعلية.
- دروسنا المباشرة مع معلمين من أهل اللغة تساعد الطلاب على الاستماع لأكثر من لهجة، التواصل بنجاح وفهم المعلومات من خلال مشاهدة حركة الجسد للمعلم والاستماع لنبرات الصوت المختلفة والتفاعل دون حواجز معه.
- تمارين مختلفة تعتمد على مهارات النقاش والربط والتحليل.
ختامًا، قد لا يفضل المتعلم نوع واحد من أنواع التعلم، لذا فاستخدام الطرق التي تمزج بين جميع الأنماط سيساعده للوصول لأقصى استفادة. في كامبلي نهتم بالتفاصيل الصغيرة التي يفضلها الطلاب ونعززها.
والآن بعد ان عرفت أنماط التعلم المختلفة، لأي نمط تميل؟
لتحميل التطبيق على جهازك
